15. الّذي هو صورَةُ اللهِ غَيرِ المَنظورِ، بكرُ كُلِّ خَليقَةٍ.
16. فإنَّهُ فيهِ خُلِقَ الكُلُّ: ما في السماواتِ وما علَى الأرضِ، ما يُرَى وما لا يُرَى، سواءٌ كانَ عُروشًا أم سياداتٍ أم رياساتٍ أم سلاطينَ. الكُلُّ بهِ ولهُ قد خُلِقَ.
17. الّذي هو قَبلَ كُلِّ شَيءٍ، وفيهِ يَقومُ الكُلُّ،