وأمّا الآنَ إذ عَرَفتُمُ اللهَ، بل بالحَريِّ عُرِفتُمْ مِنَ اللهِ، فكيفَ ترجِعونَ أيضًا إلَى الأركانِ الضَّعيفَةِ الفَقيرَةِ الّتي تُريدونَ أنْ تُستَعبَدوا لها مِنْ جديدٍ؟