لأنَّهُ وهُما لَمْ يولَدا بَعدُ، ولا فعَلا خَيرًا أو شَرًّا، لكَيْ يَثبُتَ قَصدُ اللهِ حَسَبَ الِاختيارِ، ليس مِنَ الأعمالِ بل مِنَ الّذي يَدعو،