فأيُّ ثَمَرٍ كانَ لكُمْ حينَئذٍ مِنَ الأُمورِ الّتي تستَحونَ بها الآنَ؟ لأنَّ نِهايَةَ تِلكَ الأُمورِ هي الموتُ.