9. ولكن الّذي وُضِعَ قَليلًا عن المَلائكَةِ، يَسوعَ، نَراهُ مُكلَّلًا بالمَجدِ والكَرامَةِ، مِنْ أجلِ ألَمِ الموتِ، لكَيْ يَذوقَ بنِعمَةِ اللهِ الموتَ لأجلِ كُلِّ واحِدٍ.
10. لأنَّهُ لاقَ بذاكَ الّذي مِنْ أجلِهِ الكُلُّ وبهِ الكُلُّ، وهو آتٍ بأبناءٍ كثيرينَ إلَى المَجدِ، أنْ يُكَمِّلَ رَئيسَ خَلاصِهِمْ بالآلامِ.
11. لأنَّ المُقَدِّسَ والمُقَدَّسينَ جميعَهُمْ مِنْ واحِدٍ، فلهذا السَّبَبِ لا يَستَحي أنْ يَدعوَهُمْ إخوَةً،