غَيرَ تارِكينَ اجتِماعَنا كما لقَوْمٍ عادَةٌ، بل واعِظينَ بَعضُنا بَعضًا، وبالأكثَرِ علَى قدرِ ما ترَوْنَ اليومَ يَقرُبُ،