وبَينَما كانَ يتَكلَّمُ عن البِرِّ والتَّعَفُّفِ والدَّينونَةِ العَتيدَةِ أنْ تكونَ، ارتَعَبَ فيلِكسُ، وأجابَ: «أمّا الآنَ فاذهَبْ، ومَتَى حَصَلتُ علَى وقتٍ أستَدعيكَ».