وأثارَ الرّبُّ خَصما آخَرَ لِسُليمانَ هوَ رَزونُ بنُ أليداعَ، وكانَ هربَ مِنْ عِندِ مَولاهُ هدَدَ عازَرَ مَلِكِ صُوبةَ‌،