وكانَ بَقيَ رَجُلانِ مِنَ السَّبعينَ في المَحلَّةِ ولم يَخرُجا إلى الخَيمةِ، ا‏سْمُ أحَدِهِما ألْدادُ وا‏سْمُ الثَّاني ميدادُ، فحَلَّ علَيهِما الرُّوحُ فتَنَبَّا!ا هُناكَ.