والآنَ نَضطَجِـعُ في عارِنا ويُغَطِّينا خجَلُنا، لأنَّنا خَطِئْنا إلى الرّبِّ إلَهِنا ورَفَضْنا أنْ نسمَعَ لِصوتِهِ، نحنُ وآباؤُنا مُنذُ فَجرِ أيّامِنا إلى يومِنا هذا.