وا‏عْتَلَّ آسا في رِجلَيهِ، في السَّنةِ التَّاسعةِ والثَّلاثينَ مِنْ مُلْكِهِ. ومعَ أنَّ العِلَّةَ ا‏شْتَدَّت علَيهِ فإنَّهُ لم يَستَعِنْ بِالرّبِّ بل بِالأطِبَّاءِ.