«أمَا كانَ الرّبُّ إلهُكُم معَكُم، فأراحكُم مِنَ الحروبِ معَ الشُّعوبِ، وسَلَّمَ سُكَّانَ هذِهِ الأرضِ إلى يَدي، وهيَ خاضِعَةٌ للرّبِّ ولِشعبِهِ؟