وما دُمنا في هذِهِ الخَيمةِ الأرضِيّةِ فنَحنُ نَئِنّ تَحتَ أثقالِنا، لا لأنّنا نُريدُ أنْ نَتَعرّى مِنْ جَسدِنا الأرضِيّ، بَلْ لأنّنا نُريدُ أنْ نَلبَسَ فَوقَهُ جَسَدَنا السّماوِيّ حتى تَبتَلِـعَ الحياةُ ما هوَ زائِلٌ فينا.