ونَحنُ نُقنِـعُ النّاسَ لأنّنا نَعرِفُ مَخافَةَ الرّبّ. أمّا اللهُ فيَعرِفُنا تَمامَ المَعرِفَةِ، وأرجو أنْ تَعرِفونا أنتُم أيضًا في ضَمائِرِكُم تَمامَ المَعرِفَةِ.