ولَو وهَبَني اللهُ النُبوّةَ وكُنتُ عارِفًا كُلّ سِرّ وكُلّ عِلمٍ، وليَ الإيمانُ الكامِلُ أنقُلُ بِه الجِبالَ، ولا مَحبّةَ عِندي، فما أنا بِشَيءٍ.