فمَدَحَ السيّدُ وكيلَهُ الخائِنَ على فِطْنَتِه، لأنّ أبناءَ هذا العالَمِ أكثَرُ فِطنَةً مِنْ أبناءِ النّورِ في مُعامَلَةِ أمثالِهِم.