ولكِنّ اليَهودَ عارَضوا، فاَضطُرِرتُ أنْ أرفَعَ دعواي إلى القَيصرِ، لا لأنّي أُريدُ أنْ أتّهِمَ شَعبـي بِشيءٍ.